أضفنا الى المفضلة
القائمة الرئيسية
* اخبار طبية
* مقالات طبية
* غذائك دوائك
* عالم الدواجن
* مشاريع تخرج
* دراسات وأبحاث
* الموسوعة الطبية
* أمراض الحيوانات
* العلوم الطبية البيطرية
* علوم التشريح البيطري
* معلومات عامة عن الحيوانات
* منتجاتنا
الشريط الاخباري
اكتشاف أسباب جديدة لمرض الاكتئاب الحنظل يحمي من سرطان الثدي اكتشاف خلايا لسرطان البروستات مفاصل تنمو من خلايا جذعية مرهم داخلي "يقلل" من مخاطر الإصابة بالإيدز منظمة الصحة: 400 ألف طفل يصابون بالأيدز سنويا الصحة العالمية تتعقب أنفلونزا الخنازير: ما يزال وباءً! إعلان وشيك لنهاية إنفلونزا الخنازير الإيدز بأوكرانيا أخطر منه بأفريقيا ارتباط للولادة المبكرة بصعوبات التعلم
الارشيف
الاسبوع الماضي
تاريخ البداية:
تاريخ النهاية:
القسم:
اضغط هنا وشاهد جميع المقالات السابقة لقسم عالم الدواجن
أجعلنا صفحتك الرئيسية
العالمية اون لاين
العالمية للأدوية البيطرية - سوريا - حلب - هاتف 00963214710095
حقائق ومعلومات عن الدجاج البلدى
عالم الدواجن
حقائق ومعلومات عن الدجاج البلدى
حقائق ومعلومات عن الدجاج البلدى
يكوّن الدجاج البلدي في مختلف مناطق المملكة عشيرة غير متجانسة تختلف في صفاتها الشكلية مثل شكل العرف ،ولون الريش ، ولون الجلد ، ولون شحمة الأذن ، ولون قشرة البيض . وتختلف كذلك في صفاتها الكمية مثل وزن الجسم ، واستهلاك العلف ، وسرعة النمو ، والخصوبة ، وإنتاج
وحجم البيض . . . وغيرها . إلا أن الدجاج البلدي تأقلم على العيش تحت شروط البيئة المحلية الصعبة .
ويتميز الدجاج البلدي بارتفاع أسعار منتجاته من البيض واللحم نسبياً مقارنة بأسعار منتجات مثيلاته من السلالات الأخرى ، ولا سيما الهجن التجارية ، والتي تفوقه إلى درجة كبيرة من ناحية الكفاءة الإنتاجية ، ويعود ذلك إلى ندرته نسبياً وإلى الفكرة السائدة بين عامة الناس أن طعم ومذاق لحوم وبيض الدواجن المحلية الأصيلة يفوق مثيلاتها المستوردة حتى ولو ربيت محلياً . وهذا قد يكون صحيحاً لكن بحدود لأنه من المعروف سلفاً أن نمط التغذية يلعب دوراً رئيساً في التأثير على صفة مذاق وطعم لحوم وبيض الدواجن .
ولا شك أنه من أجل رفع الكفاءة الإنتاجية للدجاج البلدي فإنه لا بد من إخضاعه إلى برنامج تربية متكامل لتحسينه وراثياً بغرض إنتاج قطعان ذات صفات إنتاجية أفضل ، سواء فيما يخص إنتاج البيض أو اللحم .
حقائق ومعلومات عن الدجاج البلدي :
1. يتراوح وزن الدجاج البلدي ما بين 900 – 1200 جم عند عمر النضج ( 16 – 18 أسبوع ) ، ويزداد الوزن بعد ذلك تدريجياً مع الزيادة في العمر ويصل إلى ما بين 1300 – 1650 جم ، وبالطبع يكون وزن الذكور في الحدود العليا ، حيث أن وزنها طبيعياً يزيد في المتوسط حوالي 25 – 30 % بالمقارنة مع الإناث .
2. يبدأ إنتاج البيض عند عمر مبكر نسبياُ ( 16 – 18 أسبوع ) ، ويفضل تأخيره إلى عمر 20 أسبوع حتى يكتمل نضج قناة البيض ، ولتفادي إنتاج بيض صغير الحجم .
3. تنتج الأنثى حوالي 160 – 200 بيضة في السنة ، بينما ينتج الهجن التجارية حوالي 300 – 320 بيضة تحت ظروف الرعاية المكثفة ( استخدام بيوت التربية المكيفة والمغلقة ) ، أما إنتاجها تحت ظروف التربية التقليدية فلا يزيد عن 60 – 100 بيضة ( التربية في البيوت المفتوحة ) .
4. يتراوح وزن البيض بين 40 – 55 جم ، ويكون الوزن الأعلى تحت ظروف التربية المكثفة ، بينما يزيد وزن بيض الدجاج التجاري في المتوسط عن 60 جم .
5. تأقلم الدجاج البلدي على العيش والإنتاج تحت الظروف البيئية الصعبة .
6. لا يزال يظهر الدجاج البلدي بعض الصفات البرية مقل صفة الرقاد المتكرر ، والقدرة على الطيران المحدود .
طرق التربية :
طرق تربية الدجاج البلدية مشابهة لطرق تربية دجاج البيض التجاري ، وعادة ما نقوم بتربية الصيصان في البطاريات حتى الأسبوع السادس أو الثامن تبعاً لحجم البطارية ، وبعد ذلك يتم نقلها إلى الحظائر الأرضية سواء المغلقة أو المفتوحة حسب الإمكانيات المتاحة ، وتستمر فيها حتى نهاية الإنتاج ، والتي يمكن أن تستمر لأكثر من سنة .
التفريخ :
يتم إجراء عملية التفريخ خلال فصول السنة المختلفة ، إلا أنه تحت ظروف التربية التقليدية يفضل إجراء عملية التفريخ في وقت مبكر من السنة حتى تتمكن الصيصان من النمو خلال الأشهر معتدلة الحرارة ، ويجب أن يراعى ما يلي :
1. النسبة الجنسية : ذكر إلى 7 إناث ( وقد وجد أن نسبة ذكر إلى 5 إناث أعطت أعلى نسبة خصوبة ( حوالي 95 % ) .
2. يجمع البيض من 3 – 5 مرات يومياً ، ويتم استبعاد البيض المتسخ ( ينظف البيض المتسخ في حالة التسويق التجاري للاستهلاك كغذاء ) ، ويستبعد البيض سميك أو رقيق القشرة ، ويستبعد كذلك البيض الدائري أو المستطيل الشكل لعدم ضمان وجود الغرفة الهوائية بالطرف العريض بها أو لصغر حجم تلك الغرفة عن الحجم المطلوب ، ويفضل أن يتراوح حجم بيض التفريخ ما بين 45 – 55 جم ، مما سوف يساعد على تحقيق نسبة فقس عالية .
3. يحفظ البيض في برادات على درجة حرارة 11 – 12 مْ ( حيث تنخفض نسبة الفقس إذا قلت الحرارة عن 11 مْ أو زادت عن 18 مْ بسبب هلاك الأجنة المبكر ) ، ورطوبة نسبية ما بين 75 – 80 % ( لتجنب حدوث فقد للمحتوى المائي للبيضة ) ، ويتم ذلك بوضع وعاء مملوء بالماء في البرادة عند الضرورة على ألا تزيد مدة الحفظ عن سبعة أيام وذلك للحصول على نسبة فقس عالية يمكن أن تبلغ 95 % . احتياجات التفريخ :
1. مدة التفريخ : 21 يوم ( 18 يوم بالمفرخة + 3 أيام بالمفقس ) .
2. التبخير :
• تبخير جزء التفريخ ( المفرخة ) : يجب تطهير المفرخة قبل تشغيلها بواسطة التبخير بغاز الفورمالدهايد ، ويتم ذلك بإضافة 35 سم3 فورمالين + 17.5 جم برمنجنات البوتاسيوم + 50 سم3 ماء دافئ لكل 1 م3 من حجم المفرخة . وبعد وضع إناء التبخير داخل المفرخة ، تقفل فتحات المفرخة لمدة 10 دقائق ، ثم تفتح بعدها هوايات المفرخة فقط ، ويترك وعاء التبخير مدة 20 دقيقة أخرى داخل المفرخة ثم يزال بعدها .
• تبخير جزء الفقس ( المفقس ) : ترفع نسبة الرطوبة بالمفقس إلى 95 % قبل تشغيله ، ثم يوضع إناء التبخير الذي يحوي 35 سم3 فورمالين + 17.5 جم برمنجنات البوتاسيوم + 50 سم3 ماء دافئ لكل 1 م3 من حجم المفقس ، وتقفل الهوايات بعد ذلك لمدة 30 دقيقة ، ثم تفتح ويترك وعاء التبخير بالمفقس 30 دقيقة أخرى يزال بعدها .
3. يجب ترك البيض بعد إخراجه من المبرد حتى يكتسب درجة حرارة الغرفة 22 – 24 مْ ) قبل إدخاله المفرخة حتى لا يحدث التغير المفاجئ في درجة الحرارة صدمة للجنين فيموت .
4. يجب تشغيل المفرخة قبل إدخال البيض بحوالي 24 ساعة على الأقل ، وكذلك المفقس قبل نقل البيض إليه ، حتى يتم التأكد من ثبات درجة الحرارة والرطوبة تبعاً للمعدلات المذكورة في الجدول التالي :
دجاج
رومي
بط
إوز
مدة التفريخ الكلية ( يوم )
21
28
28
( مسكوفي 35 )
32
مدة بقاء البيض في المفرخة ( يوم )
18
25
25
( مسكوفي 35 )
27
مدة بقاء البيض في المفقس ( يوم )
3
3
3
5
المفرخة
درجة الحرارة
37.8 – 38 مْ
37.5 – 37.8 مْ
37.8 – 38 مْ
37.5 – 37.8 مْ
درجة الرطوبة النسبية
60 %
70 %
70 %
75 %
عدد مرات التقليب خلال 24 ساعة
6 – 8 مرات
6 – 8 مرات
6 – 8 مرات
6 مرات
المفقس
درجة الحرارة
37 – 37.4 مْ
37 – 37.4 مْ
37 – 37.4 مْ
36.5 – 37 مْ
درجة الرطوبة النسبية
70 %
80 %
80 %
80 % + رش ماء إضافي على البيض
• يتم تقليب البيض في المفرخات آلياً ونادراً ما يتم تداوله يدوياً ، كما تتوافر المفرخات بأحجام وتجهيزات مختلفة حيث تتراوح سعتها ما بين 50 إلى عدة آلاف من البيض .
5. فحص البيض : يتم فحص البيض عند الضرورة بمصباح الفحص الضوئي في اليوم السابع ، وذلك لاستبعاد البيض اللائح ( غير المخصب ) وذو الأجنة النافقة . ثم يفحص البيض مرة أخرى في اليوم الرابع عشر لاستبعاد البيض ذو الأجنة النافقة خلال تلك المدة . هذا وينقل البيض من جزء التفريخ إلى المفقس في نهاية اليوم الثامن عشر ، ويتوقف التقليب خلال الأيام الثلاثة الأخيرة ، ويكتفى في حالة الإنتاج التجاري بإجراء فحص ضوئي واحد للبيض عند نقله إلى المفقس أي عند نهاية اليوم الثامن عشر ، ويفضل عدم فتح المفرخة إلا الضرورة أو عند الفحص الضوئي فقط لتجنب حدوث تذبذب في درجات الحرارة والرطوبة مما يؤثر سلباً على عملية التفريخ . وتحت الظروف العادية يبدأ فقس البيض مع نهاية اليوم العشرين من بدأ عملية التفريخ .
6. بعد نهاية عملية التفريخ يتم إخراج الكتاكيت من المفقسة ، ويتم تنظيف جميع أقسام المفرخة ، وتطهيرها استعداداً للدفعة التالية .
7. يتم تحديد كفاءة عملية التفريخ حسب معايير التفريخ التالية :
نسبة الخصوبة = ( عدد الكتاكيت المفقسة ÷ عدد البيض المخصب ) × 100
نسبة الفقس التجاري = ( عدد الكتاكيت الفاقسة ÷ عدد البيض الكلي ) × 100
العمر بالأسبوع
0 – 1
1 – 2
2 – 3
3 – 4
4 – 5
5 – 6
درجة حرارة الحضانة ( مْ )
35
32
29
27
24
21
تثبت بعد ذلك درجة الحرارة على 21 مْ [ 21 مْ = 21 × ( 9 ÷ 5 ) + 32 = 70ْ ف ] ، ولتحويل درجة الحرارة من درجة فهرنهيت إلى درجة مئوية يمكن عكس المعادلة السابقة .
3. انتشار الكتاكيت داخل جميع أرجاء الحضانة بصورة منتظمة يدل على نجاح عملية التحضين ، بينما يدل تجمع الكتاكيت في أحد أركان الحضانة على وجود تيارات هوائية مزعجة ، وفي حالة ارتفاع درجة الحرارة بالحضانة تتواجد الكتاكيت في الأطراف البعيدة عن المدفأة ، أما انخفاضها فيؤدي إلى تكدس الكتاكيت حول أو تحت المدفأة .
4. تنقل الكتاكيت في عمر 6 – 8 أسابيع إلى بيوت الرعاية حيث تمكث بها حتى عمر 16 – 18 أسبوع ، ويتم نقلها بعد ذلك إلى حظائر التربية ، ويمكن أن تبقى في بيوت الرعاية حتى نهاية فترة الإنتاج . ويفضل أن تكون النسبة الجنسية ذكر واحد إلى 5 إناث في حالة استخدام القطيع للتربية والإكثار ، وهذه النسبة هي المثلى في الدجاج البلدي والتي تعطي أعلى نسبة خصوبة . أما إذا استخدم القطيع لإنتاج بيض الأكل فقط فيفضل التخلص من جميع الذكور توفيراً للعلف والأماكن ، على أن تخصص مساحة متر مربع لكل 8 – 10 طيور في الحظائر المغلقة ، ولكل 3 – 5 طيور في الحظائر المفتوحة .
وتحت ظروف الرعاية الجيدة يجب ألا تزيد نسبة النفوق عن 5 % خلال فترة النمو في عمر يوم إلى عمر 20 أسبوع ، وعن 0.5 % شهرياً طوال فترة الإنتاج . برامج الإضاءة :
1. دجاج إنتاج بيض المائدة والتفريخ :
1.1. البيوت المقفلة : إضاءة مستمرة لمدة 24 ساعة خلال الأيام الثلاثة الأولى ، ثم بعد ذلك إضاءة ثابتة ( 8 – 10 ساعات ) حتى عمر النضج ( 20 أسبوع ) ، وبعد ذلك زيادة فترة الإضاءة 20 – 30 دقيقة أسبوعياً حتى تصل إلى 16 ساعة في اليوم وتثبت عند ذلك ، وتكون شدة الإضاءة 1 – 1.5 فوتكاندل ( Foot Candle ) ، أي ما يعادل تقريباً 300 – 450 وات ( Watt ) لكل 100 م2 ، ويكون مصدر الإضاءة على ارتفاع 2.1 – 2.4 م .
1.2. البيوت المفتوحة : إضاءة مستمرة لمدة 24 ساعة خلال الأيام الثلاثة الأولى ، وفي اليوم الرابع مدة الإضاءة الطبيعية في يوم بلوغ دجاج البيض عمر 20 أسبوع ، بالإضافة إلى سبع ساعات إضاءة صناعية . وتكون الإضاءة الطبيعية بالإضافة إلى الصناعية فترة الإضاءة المقررة بعد اليوم الثالث ، ومن ثم تخفض 20 دقيقة كل أسبوع حتى تصل فترة الإضاءة إلى ما يعادل الإضاءة الطبيعية لأطول يوم في السنة ( حوالي 17 ساعة يومياً ) ، وتثبت عند ذلك .
2. دجاج إنتاج اللحم :
2.1. البيوت المقفلة : إضاءة جيدة شدتها 3.5 فولت كاندل أي حوالي 1050 وات لكل 100 م2 لمدة 24 ساعة خلال الأسبوع الأول ، وبعد ذلك تخفض شدة الإضاءة إلى 0.35 فوت كاندل ( 105 وات لكل 100 م2 ) ، وتثبت فترة الإضاءة لمدة 23 ساعة وساعة واحدة ظلام ، وتعلق مصادر الإضاءة فوق الغذايات والمشارب مباشرة .
2.2. البيوت المفتوحة : إضاءة قوية مستمرة خلال 48 ساعة الأولى بشدة 3.5 فوت كاندل ، وبعد ذلك إضاءة مستمرة أثناء الليل ما عدا ساعة واحدة بشدة 0.50 فوت كاندل ( 150 وات لكل 100 م2 ) .
بالإضافة إلى ما ذكر سابقاً توجد برامج إضاءة أخرى بالنسبة لدجاج البيض واللحم ولا سيما فيما يخص البيوت المقفلة تمييز الجنس :
يمكن تمييز الجنس عند عمر 4 أسابيع ، وبدقة عالية عند عمر 6 أسابيع عن طريق حجم العرف الذي يكون نموه في الذكور واضحاً جداً عنه في الإناث ، كما أنه يمكن تمييز الجنس بعد الفقس مباشرة عن طريق فتحة المجمع ( الطريقة اليابانية ) أو سرعة نمو الريش إلا أن هاتين الطريقتين تحتاجان إلى تدريب ومهارة عالية ، ولا سيما طريقة فتحة المجمع بالمقارنة مع الطريقة الأولى .
قص المنقار :
يتم قص ثلث الجزء العلوي من المنقار ، وجزء بسيط من الجزء السفلي ، لتلافي حدوث ظاهرة الافتراس بين الدجاج ، والتي غالباً ما تظهر في الدجاج البلدي ( نقر الطيور الضعيفة أو الجريحة وأكل أجزاء منها ) ، وذلك باستعمال جهاز قطع المنقار الكهربائي . ويجري قص المنقار في عمر مبكر ( 5 – 10 يوم ) ، وأحياناً عند عمر 5 – 8 أسابيع إلا أن مفعول ذلك في منع ظاهرة الافتراس قد لا يستمر إلا لمدة محدودة فقط ( حوالي 10 أسابيع ) ، مما يضطر المربي لتكرار العملية في عمر متأخر ( 13 أسبوع فأكثر ) . وفي حالة ظهور الافتراس أو النهش بالقطيع ينصح بإجراء عملية قطع المنقار فوراً وبلا تهاون أو تأخير ، مع العلم أن قص المنقار لا يؤثر على صحة الطائر أو يقلل من حيويته في حالة عدم كون الطائر قد تعرض للإجهاد قبل إجراء العملية ، كما تحد عملية قطع المنقار من حدوث ظاهرة أكل البيض بالقطيع .
وفي ما يلي بعض العوامل التي تشجع على حدوث هذه الظاهرة :
1. ارتفاع درجة الحرارة في حظائر الرعاية أو الحضانات أكثر من اللازم .
2. الازدحام .
3. إعطاء عليقة غير متزنة في عناصرها الغذائية .
4. ترك الطيور النافقة أو الجريحة لفترات طويلة داخل الحظيرة .
5. خلط أ‘مار مختلفة بينها فارق كبير في العمر والحجم .
الفرز والاستبعاد :
يتم فرز الطيور على فترات مختلفة تبعاً للمواعيد التالية :
1. عند الفقس يتم استبعاد الكتاكيت المشوهة والضعيفة والهزيلة ، والتي يقل وزنها عن المعدل الخاص بالسلالة ( 28 جم ) ، كما يتم الكتاكيت المصابة بالتهاب السرة أو انسداد فتحة المجمع أو التي يظهر عليها أي أعراض مرضية .
2. عند عمر 4 – 6 أسابيع يتم استبعاد الديوك الزائدة عن الحاجة ، والطيور الهزيلة ، أو المصابة بأمراض مضعفة ، أو تشوهات بالأرجل أو المنقار .
3. عند عمر 20 أسبوع يتم الفرز تبعاً للمواصفات المذكورة في الجدول التالي :
الصفة
بياض
غير بياض
العرف والداليتان
كبير ، أملس ، أحمر زاهر ، شمعي الملمس
باهت اللون ، جاف ، ذابل
العظام الدبوسية
المسافة بينهما بعرض إصبعين أو أكثر
المسافة بينهما بعرض إصبع أو أقل
فتحة المجمع
كبيرة ، ملساء ، رطبة
صغيرة ، خشنة ، جافة
بالإضافة إلى ما ذكر سابقاً يتم استبعاد أي طائر يظهر عليه أعراض مرضية أو تشوهات خلقية .
4. الفرز أثناء فترة إنتاج البيض ، ويتم بالمرور اليومي على القطيع ، واكتشاف الأفراد الهزيلة أو التي يظهر عليها أعراض مرضية حيث يتم التخلص منها فوراً .
5. في نهاية فترة الإنتاج والتي يمكن أن تستمر 12 – 15 شهراً ، يتم عادة التخلص من القطيع لأنه يصبح غير اقتصادي لوجود عدد كبير من الأفراد غير المنتجة ، وفي نفس الوقت مستهلكة للعلف . إلا في حالة وجود ضرورة لاستبقاء بعض الأفراد الممتازة فيطبق عند فرزها المواصفات المذكورة في الجدول السابق .
العمر بالأسبوع
نوع العلف
بروتين خام %
طاقة مهضومة كيلو كالوري / كجم علف
0 – 8
بادئ
18 – 22
3000 – 3100
8 – 20
نامي
12 – 13
2500 – 2600
20 <
إنتاج
14 – 16
2700 - 2900
جدول رقم ( 2 ) : أعلاف مقترحة لا تحتوي على منتجات حيوانية خلال مراحل النمو وإنتاج البيض
أعلاف مقترحة حسب مراحل العمر المختلفة بالأسبوع
المكونات ( كجم )
بادئ* ( 0 – 8 )
نامي* ( 8 – 20 )
إنتاج ( 20 - < )
ذرة صفراء مطحونة
595
228
الرقاد :
تتكرر حدوث ظاهرة الرقاد في الدجاج البلدي ( وهي أن ترقد الدجاجة على البيض لتفريخه طبيعياً ) ، ونتيجة لذلك تتوقف عن الإنتاج لمدة تصل إلى 6 أسابيع ، وعلى العكس في القطعان التجارية فقد تم التخلص من هذه الصفة عن طريق الانتخاب .
منقول