العســل في علاج أمراض الكبـــــد
العســل في علاج أمراض الكبـــــد :
يتمتع العســل بشعبيـة كبـيرة في الطب الشعـبي لعلاج أمراض الكـــبد ويمكن توضيــح تأثير العســـــــل في هذا الصدد بالتركيب الكيميائي والبيولجي للعســل , ومن المعـروف أن الكلوكـوز لا يعد مــــــواد غذائية للخلايا والأنسجة فقط ولكنــه أيضاً يزيد من إحتياطـي المواد الكاربوهيدراتية على شكـــــــــل جليكوجيـن في الكبــد ويحسن أيضاً عمليات تبادل المواد في الأنسجــة .
ويمكن إعتبار الكبـد المعمل الكيميائي المركزي لجســم الإنســان , حـيث انه يلعب دوراً أساسيــا فـي كثير من العمليات الحيويــة الهامة مثل : عمليات التمثيـل الغذائـي للمواد الكربوهيدراتية والبروتينيــة والدهنية والفيتامينات والهرمونات وغيرها , وفي الكبد توجد الأنزيمات التي تحول المواد الكاروتينية إلى فيتامين - أ- ، وفي الكبد تتكون العصارة المرارية .
وفي كتاب سلامة كبدك خصص الدكتور عبد الرحمن الزيادي ،فصلاً مستقلاً لدراســـــة دور العســــــــل في علاج أمراض الكبد ذكر فيها الحالات التي يستخدم فيها العســل كجزء من العلاج وهـي:
1- التهاب الكبد الحاد / ويأخذ المريض (50 غراماً )من العســــــــــل ثلاث مرات في اليوم .
2- الأمراض الكبدية المزمنة / ويأخذ المريض (25 غراماً) من العسل ثلاث مرات في اليوم.
3- ســــرطان الكبــد الأولي /يأخذ المريـــض (25 غراماً) من العســــل ثلاث مرات في اليوم .
وقد وصف العسل في الطب الشعبي القديم لعلاج مرض الصفراء وتسمم الكــبد , وثبت في مستشفـــــى جامعه بولندا بإيطاليـا إن للعســل تأثير مقوياً لمرضى الكبـــد , كما إن خليط العســـل والليمون وزيــــت الزيتــون يفيد في حالات أمراض الكـبد والحوصلة المراريـــــة .
ويقول الدكتور علي فريد محمد,
إن له تجارب في إستعمال العســــــل بالليمون في علاج الالتهابات الكبد والتهابات الحويصلة المرارية مع وجود حصوات بها , وقد أسفرت عن إختفاء الآلام بالمواضبة على أكل العســـل بإنتظام , وفي حالة تضخم الكــبد والطحال كانت النتيجــة بعد المعالجة بالعســـل هي التحسن الملحوض في القوة الجسديــة وزيادة الشهيــــة , ومع مزج حبوب اللقــاح مع الغـــــذاء الملكــي يكون التأثيـر أقـــــــــــــــوى .
العســل في علاج أمراض الكبـــــد :
يتمتع العســل بشعبيـة كبـيرة في الطب الشعـبي لعلاج أمراض الكـــبد ويمكن توضيــح تأثير العســـــــل في هذا الصدد بالتركيب الكيميائي والبيولجي للعســل , ومن المعـروف أن الكلوكـوز لا يعد مــــــواد غذائية للخلايا والأنسجة فقط ولكنــه أيضاً يزيد من إحتياطـي المواد الكاربوهيدراتية على شكـــــــــل جليكوجيـن في الكبــد ويحسن أيضاً عمليات تبادل المواد في الأنسجــة .
ويمكن إعتبار الكبـد المعمل الكيميائي المركزي لجســم الإنســان , حـيث انه يلعب دوراً أساسيــا فـي كثير من العمليات الحيويــة الهامة مثل : عمليات التمثيـل الغذائـي للمواد الكربوهيدراتية والبروتينيــة والدهنية والفيتامينات والهرمونات وغيرها , وفي الكبد توجد الأنزيمات التي تحول المواد الكاروتينية إلى فيتامين - أ- ، وفي الكبد تتكون العصارة المرارية .
وفي كتاب سلامة كبدك خصص الدكتور عبد الرحمن الزيادي ،فصلاً مستقلاً لدراســـــة دور العســــــــل في علاج أمراض الكبد ذكر فيها الحالات التي يستخدم فيها العســل كجزء من العلاج وهـي:
1- التهاب الكبد الحاد / ويأخذ المريض (50 غراماً )من العســــــــــل ثلاث مرات في اليوم .
2- الأمراض الكبدية المزمنة / ويأخذ المريض (25 غراماً) من العسل ثلاث مرات في اليوم.
3- ســــرطان الكبــد الأولي /يأخذ المريـــض (25 غراماً) من العســــل ثلاث مرات في اليوم .
وقد وصف العسل في الطب الشعبي القديم لعلاج مرض الصفراء وتسمم الكــبد , وثبت في مستشفـــــى جامعه بولندا بإيطاليـا إن للعســل تأثير مقوياً لمرضى الكبـــد , كما إن خليط العســـل والليمون وزيــــت الزيتــون يفيد في حالات أمراض الكـبد والحوصلة المراريـــــة .
ويقول الدكتور علي فريد محمد,
إن له تجارب في إستعمال العســــــل بالليمون في علاج الالتهابات الكبد والتهابات الحويصلة المرارية مع وجود حصوات بها , وقد أسفرت عن إختفاء الآلام بالمواضبة على أكل العســـل بإنتظام , وفي حالة تضخم الكــبد والطحال كانت النتيجــة بعد المعالجة بالعســـل هي التحسن الملحوض في القوة الجسديــة وزيادة الشهيــــة , ومع مزج حبوب اللقــاح مع الغـــــذاء الملكــي يكون التأثيـر أقـــــــــــــــوى .